
آلام الحيض الشديدة: اكثر اعراض بطانة الرحم المهاجرة شيوعا امراض القلب عند النساء تختلف عن الرجال النزيف الرحِمي في غير وقت الدورة الشهرية نساء مُدخِّنات... أخطار مضاعفة!
هناك مجموعة من الصفات والصفات الرائعة التي تتمتع بها المرأة في سن الثلاثين والتي تجعلك تتمنى ذلك. الوصول إلى هذه المرحلة من الحياة حتى تتمكن من الاستمتاع بها،،
مقالات منوعة وصفات لعمل شوربة الكرفس: نكهات شهيّة بطرق متعددة!
لا تخافي من التغيير، ولا تؤجليه، فلا يوجد ما يبرر الخوف، وحين تكبرين ستندمين على الأشياء التي تمنيتِ فعلها ولم تفعليها.
وخاصة في هذه المرحلة تتمكن المرأة من اكتساب مشاعر القوة وإدراك نقاط الضعف لديها حتى تتمكن من السيطرة على الأمور، وهذا ليس من فراغ، ولكن لأنها تمكنت من التعلم من أخطاء تجاربها السابقة واكتساب الخبرات.
ومن أهم النصائح التي لابد وأن تلتزم بها المرأة في عمر الثلاثين هي ممارستها التمارين الرياضية بانتظام حتى لا تمنح فرصة للدهون أن تتراكم في جسمها، لأن هذه المرحلة تصبح عملية الأيض فيها بطيئة ونسبة حرق الدهون منخفضة، بسبب تراجع نسبة هرمون الأستروجين الأنثوي.
لكن الخوف الحقيقي يكمُن في أنني كل عامٍ أشعُر وكأنني خاليةُ الوفاض، لم أبلُغ ربع ما ظننت أنني يمكن أن أبلغه على عتبة الثلاثين، المُضحك في الأمر أن ذلك الذي أريدُ بلوغه يتغيّرُ ربما كل عام.
حفظ اسمي، والبريد الإلكتروني، وموقع في هذا المتصفح للتعليق في المرة القادمة.
لا ترغب المرأة بالتقدم بالسن خوفاً من فقدان جمالها وخاصّةً في ظل وجودها في مجتمع يرى أنه كلّما كبرت المرأة قلت جاذبيتها، لكنها يجب أن تعلم جيداً أن لكلّ عمر جماله وحسناته وكذلك سيّئاته، ولا شكّ أن الجسم سيتغير مع الزمن داخلياً وخارجياً ولكن لا يجب على المرأة الثلاثينية القلق؛ لأنّها ستبدو في ذروة الجمال والنضج، وما عليها سوى عيش اللحظة بكلّ حبّ وتفاؤل.[١]
لكنّي لا أتوقّفُ عن الشَّك في آرائهم والشك في قدراتي، ما يمنعني مِن تحقيق ما أريد وملء حقيبتي هو شكّي الدائم في يدَي ورأسي، ما يمنعني من نور الامارات الأمل ومن الحلم ومن السعادة أحيانًا هو وحش الشّك الدائم.
لكنّي اليوم وأنا أخطو خطواتي الأولى نحو الثلاثينيات، أقول إنّ الحياة ذاتها إنجازٌ من نوعٍ ما، ربّما آن الأوانُ أن أوقِن أن كل اختيارٍ صحيح اخترتهُ هذا العام هو إنجاز، وَكُل اختيارٍ خاطئ وقعت فيه هو درسٌ يقودُ إلى إنجازٍ في يومٍ آخر.
وتتمكن المرأة في هذه المرحلة خصيصاً من الوصول إلى إكتساب مشاعر القوة وإدراك نقاط ضعفها حتى تتمكن من السيطرة على الأمور، وهذا ليس من فراغ بل المرأة في عمر الثلاثين لأنها إستطاعت أن تتعلم من أخطاء تجاربها الماضية وإكتساب خبرات حتى لا تكرر نفس الأخطاء، وتجعلها تعيش بطريقة صحيحة أكثر عقلانية وهذا في حد ذاته يجعلها تمتلك شخصية قوية ومؤثرة.
يُؤدي التقدم في العمر إلى انخفاض وتناقص تدريجي في الكتلة العظمية لجسم المرأة، حيث تبلغ الكتلة العظمية أوجها من ناحية ثقل الوزن في عشرينات المرأة، ما يحصل هنا قد يتسبب في زيادة فرص إصابة المرأة الثلاثينية بشكل خاص بمرض هشاشة العظام وهي حالة تُصبح فيها العظام هشة وسهلة التكسر، وتُعتبر النساء عمومًا أكثر عرضة للإصابة بها من الرجال بسبب:
تبدأ الكتلة العضلية بالتناقص مع التقدم في السن، كما أن بناء العضلات والحفاظ عليها يصبح أصعب، وذلك بسبب ظاهرة طبية طبيعية تسمى ضمور العضلات المرتبط بالسن إذ تبدأ الكتلة العضلية بالتناقص كأحد مظاهر التقدم في السن، ومما يجعل الطب غير قادر على إيقافها أن تلك الظاهرة لا تزال غير مفهومة الأسباب، وبالتالي تصعب الوقاية منها بطريقة فعالة[٢]، ومن الجدير بالذكر أن العضلات تُهدم وتُبنى بتوازن يوميًّا، لكن مع التقدم في السن يصبح هدم العضلات غير متوازن مع بنائها، لكن الخبر الجيد أنه يمكنكِ بناء كتلة جسمكِ العضلية ما دمتِ لم تصِلي بعد لعمر الأربعين[٣]، أما العظام فيبدأ فقدانها ببداية الثلاثينيات من العمر وبحلول سن الخامسة والثلاثين يصبح هدم خلايا العظم أسرع من البناء، وبالتزامن مع انخفاض قوة العضلات يؤدي ذلك لانحدار قوة الجسم وتوازنه[٤].
ولذلك فإن اختيار المرأة لشريك حياتها في هذه المرحلة يكون أكثر حذراً وأكثر نضجاً.