term_references تمت مراجعته من قِبل طاقم الطبي المؤلف طاقم الطبي الكلمات مفتاحية
انخفاض مستوى السيروتونين: كما يؤثر غياب ضوء الشمس في مادة السيروتونين، التي يعزز إنتاجها فيتامين "د" الذي نحصل عليه من أشعة الشمس؛ وهذا يسبب اكتئاب الشتاء.
العلاج بالأدوية: تستخدم مضادات الاكتئاب؛ التي تزيد من تركيز السيروتونين في الدماغ لعلاج الاكتئاب الموسمي، وتحسين الحالة المزاجية للمصابين.
استشارة الطبيب فيما يتعلق بكيفية ملاحظة العلامات المبكرة التي تشير لعدم تحسن الاكتئاب على الرغم من العلاج، ووضع خطط بديلة إذا ازداد الأمر سوءًا.
تحديد وتغيير الأفكار والسلوكيات السلبية التي قد تجعلك تشعر بالسوء.
النظام الغذائي الصحي سيعزز مزاجك ويمنحك المزيد من الطاقة ويمنع زيادة وزنكِ خلال الشتاء، ويُمكن أن يؤدي تناول البروتين مع الإفطار والغداء والعشاء إلى تحسين الحالة المزاجية لديكِ ومنع الرغبة الشديدة في تناول السكر والكربوهيدرات في وقت لاحق من اليوم.
اقرئي أيضا : الإفراط في الأكل بسبب الحالة النفسية وكيفية التخلص منه
تصيب متلازمة اكتئاب الشتاء الأطفال والمراهقين أيضا وإن كانت علاماتها ليست بوضوح أعراض البالغين، لذا يفضل تحدث الآباء مع طبيب مختص حال التشكك في الأمر.
ومع ذلك، يمكن أن يعاني أي شخص من هذه الحالة، لذا من الضروري أن يتم تقييم الأعراض وشدتها من قبل أخصائي صحي مؤهل.
تتعدد طرق علاج اكتئاب الشتاء وتتدرج حسب الحالة، من بينها:
اكتئاب الشتاء أو ما يُعرَف بـ "الاضطراب العاطفي الموسمي": هو ظاهرة سيكولوجية شائعة عند الكثير من الأشخاص، وهو نوع من الكآبة التي تترافق مع قدوم فصلي الخريف والشتاء، تتمثل بتقلُّب حالتهم المزاجية وتكدُّرها، مع تغيُّر الطقس وتلبد الغيوم في السماء، واختفاء أشعة نون الشمس وتساقط المطر، وتختفي هذه الظاهرة بحلول فصلي الربيع والصيف.
إنتاج الميلاتونين: حيث يعد هرمون الميلاتونين العامل المساعد على النوم، ويفرزه الدماغ عادة عند حلول الظلام، ويتوقف عن إنتاجه عند التعرض لضوء الشمس، وفي الشتاء ينتج الدماغ الكثير من الميلاتونين بسبب زيادة ساعات الليل، لذلك قد تزداد فترات النوم أو تزداد الحاجة له، وهذا قد يسبب الإزعاج للأشخاص المحبين لفترات النهار الطويلة.
فيتامين ب ١٢ المتواجد في منتجات الألبان والأجبان والبيض وسمك السالمون.
- **الأكثر شيوعًا**: يُعد هذا النوع الأكثر انتشارًا، ويؤثر على جميع جوانب الحياة اليومية.